السلام عليكم
انا عضوة جديدة معكم عمري ستة و عشرون سنة و نصف و اردت ان اطرح عليكم مسألة تحيرني انا تعرفت على شخص في موقع من مواقع التواصل الاجتماعي دام الحوار بيننا خمسة اشهر اموره المادية ممتازة و بيننا توافق في المستوى الدراسي كلينا مهندسان و لكن في المستوى الفكري نختلف في العديد من المسائل يعني في الغالب افكاري في واد و افكاره في واد اخر و هو انسان متدين (احسبه كذلك ) الصلاة في وقتها و صوم و لكن ليس بمستوى التدين الذي اريده في زوج المستقبل وهو استوسم مني خيرا و يريد فتاة تعينه على دينه و تاخذ بيده (هو اخبرني انه كان يحادث الفتيات كثيرا و انه خطب عدة مرات و لم يتم الامر و هاتان النقطتان بالذات ادتا الى ترددي) و بالنسبة لاخلاقه لست متاكدة منها لان تواصلنا كان عبر الدردشة فقط يعني لا يمكن ان اتقين منها مثلا لا اعلم كيف يعامل الناس هل هو انسان عطوف و طيب ام لا الشيئ الذي تيقنت منه هو صدقه لأنه قبل شروطي بعدم ارسالي له الصور و عدم الحديث عبر الهاتف و كذا عدم الخروج و حديثنا كله احترام يعني لا تجاوز مما اكد لي صدقه وجديته في مسالة الزواج وكذلك طلب الحضور الى المنزل منذ الشهر الاول و لكنني رفضت لانني اريد ان اتعرف عليه اكثر و لانني لا اريد ان اقدم لعائلتي شخصا لست متاكدة منه و نحن قمنا باجراء لقاء واحد و اولي منذ اسبوعين و لكنني لم اشعر بارتياح و لم اشعر بتالف روحي بيننا و كأنه كانت هنالك حواجز مرئية بيننا و كأن الشخص الذي كنت اتواصل معه لا يمت بصلة للشخص الذي التقيته وهو ينتظر ان اخبره بموعد اللقاء العائلي و لكنني مترددة و افكر بالرفض ولكن سؤالي هو هل من الحكمة ان ادعوه الى لقاء عائلي و انا في داخلي لا زلت مترددة ام انهي الامور هنا و اخبره بعدم ارتياحي له (لانني لا اريد ان نتقدم اكثر في الامر و يعقد هو امال عريضة و في الاخير اخبره برفضي هذا ظلم له و كذلك لا اريد ان تكون محسوبة علي ان شخص تقدم و لم يتم الامر و كترة القيل و القال يعني الان الامر بيني و بينه الضرر اخف و من جهة اخرى اقول يمكن لم اتعرف عليه كفاية فقط و لهذا لم ارتح له) افتوني في هذه المعضلة ارجوكم لانه مر اسبوعان على اللقاء و انا لم احسم امري بعد (بالنسبة للقاء ثاني امر غير وارد لانه كان شرطي منذ البداية ان يكون لقاءا واحدا فقط فلا يمكن ان اطلب لقاءا ثانيا الان) و السؤال الثاني هو مسالة التالف الروحي التي ركزت عليها هل هي مسالة محورية عليها ينبني عليها نجاح الزواج ام انا فقط فتاة حالمة تعيش في قصص الخيال خصوصا ان سني لم يعد صغيرا شكرا على مساعدتكم القيمة
انا عضوة جديدة معكم عمري ستة و عشرون سنة و نصف و اردت ان اطرح عليكم مسألة تحيرني انا تعرفت على شخص في موقع من مواقع التواصل الاجتماعي دام الحوار بيننا خمسة اشهر اموره المادية ممتازة و بيننا توافق في المستوى الدراسي كلينا مهندسان و لكن في المستوى الفكري نختلف في العديد من المسائل يعني في الغالب افكاري في واد و افكاره في واد اخر و هو انسان متدين (احسبه كذلك ) الصلاة في وقتها و صوم و لكن ليس بمستوى التدين الذي اريده في زوج المستقبل وهو استوسم مني خيرا و يريد فتاة تعينه على دينه و تاخذ بيده (هو اخبرني انه كان يحادث الفتيات كثيرا و انه خطب عدة مرات و لم يتم الامر و هاتان النقطتان بالذات ادتا الى ترددي) و بالنسبة لاخلاقه لست متاكدة منها لان تواصلنا كان عبر الدردشة فقط يعني لا يمكن ان اتقين منها مثلا لا اعلم كيف يعامل الناس هل هو انسان عطوف و طيب ام لا الشيئ الذي تيقنت منه هو صدقه لأنه قبل شروطي بعدم ارسالي له الصور و عدم الحديث عبر الهاتف و كذا عدم الخروج و حديثنا كله احترام يعني لا تجاوز مما اكد لي صدقه وجديته في مسالة الزواج وكذلك طلب الحضور الى المنزل منذ الشهر الاول و لكنني رفضت لانني اريد ان اتعرف عليه اكثر و لانني لا اريد ان اقدم لعائلتي شخصا لست متاكدة منه و نحن قمنا باجراء لقاء واحد و اولي منذ اسبوعين و لكنني لم اشعر بارتياح و لم اشعر بتالف روحي بيننا و كأنه كانت هنالك حواجز مرئية بيننا و كأن الشخص الذي كنت اتواصل معه لا يمت بصلة للشخص الذي التقيته وهو ينتظر ان اخبره بموعد اللقاء العائلي و لكنني مترددة و افكر بالرفض ولكن سؤالي هو هل من الحكمة ان ادعوه الى لقاء عائلي و انا في داخلي لا زلت مترددة ام انهي الامور هنا و اخبره بعدم ارتياحي له (لانني لا اريد ان نتقدم اكثر في الامر و يعقد هو امال عريضة و في الاخير اخبره برفضي هذا ظلم له و كذلك لا اريد ان تكون محسوبة علي ان شخص تقدم و لم يتم الامر و كترة القيل و القال يعني الان الامر بيني و بينه الضرر اخف و من جهة اخرى اقول يمكن لم اتعرف عليه كفاية فقط و لهذا لم ارتح له) افتوني في هذه المعضلة ارجوكم لانه مر اسبوعان على اللقاء و انا لم احسم امري بعد (بالنسبة للقاء ثاني امر غير وارد لانه كان شرطي منذ البداية ان يكون لقاءا واحدا فقط فلا يمكن ان اطلب لقاءا ثانيا الان) و السؤال الثاني هو مسالة التالف الروحي التي ركزت عليها هل هي مسالة محورية عليها ينبني عليها نجاح الزواج ام انا فقط فتاة حالمة تعيش في قصص الخيال خصوصا ان سني لم يعد صغيرا شكرا على مساعدتكم القيمة